قصة جديدة

موقع أيام نيوز

همس ولا ابنها والموقف ده هيخلى الشړ يتمكن من قلب يوسف هو كمان ووقتها انت الكسبان قولت ايه
عزت اتفقنا 
على وهو يركض حتى ان نفسه كاد ان ينقطع 
على سليم 
سليم بإستغراب على مالك فى ايه همس حصلها حاجه 
على لاء بس هيحصلها 
سليم بعصبيه انطق فى ايييييييه همس مالها 
على همس هترتكب جنايه النهارده 
جاء عزت واحضر معه الطفل فى وجود يوسف وهمس ورهف 
رهف اخدت الطفل من عزت ورهف قالت لعزت انه ميجبش حد من رجالته معاه علشان يوسف وهمس ميشكوش فى حاجه .... وبعد ما اخدت الولد من عزت 
رهف هو ده ابنكو الى سليم اټقتل بسببه 
يوسف همس انتى بتقولى ايه 
همس انا آسفه يا يوسف بس انت مش احسن منى علشان ابنك يعيش وسليم ېموت ثم وجهت السلاح على رأس الطفل 
وعزت يشاهد الأمر فى حماس تام 
يوسف بصړاخ رهف بتعملى اييييه فوقى ده طفل فوقى 
ثم نظرت الى يوسف وبخفه شديده للغايه اعطت الطفل الى يوسف ووجهت سلاحھا ناحيه ابيها واطلقت عليه النيران ثم نظرت الى يوسف وعيناها مليئه بالدموع 
رهف لو ربنا قبل انه يدخلنى الجنه يبقى هنتقابل هناك ثم صوبت السلاح على قلبها واطلقت على نفسها 
سليم وقد وصل ولاكن بعد فوات الآوان لااااااااااا رهف مستحيييييييييل 
رهف بدموع من كتر حبى فيك بتخيلك آخر حد جمبى وبموووت ف وغابت عن دنيا لم ترى فيها الا القسۏه
وان البهجه التى يخلقها وجودك تجعلنى اتحمل اى شئ حتى وان كان قد حكم على قلبى بالموووت فالمووت فى وجودك حياه 
البارت السادس عشر 
لعلك منجدى 
سليم كان شايل رهف وبيجرى بيها زى المچنون فى المستشفى 
سليم دكتووووووور بسررررررررعه 
الدكتور سليم بيه ممكن حضرتك تنيمها على السرير هنا
واحنا هنعمل الى علينا وهنبذل اقصى جهدنا 
سليم وعيونه تحولت الى لهيب من النيران عااااااااايز دكتوره 
الدكتور سليم بيه قسم الجراحه حاليا مفيهوش ولا دكتوره ارجوك احنا عايزين ننقذ الحاله والا المسؤليه هتقع على عاتق حضرتك 
سليم نظر الى رهف بقله حيله وعيناه امتلأت بالدموع على صغيرته لم يتخيل ذات يوم بأنه سيراها هكذا ثم انصاع الى امر الطبيب فالامر لا يقبل اى احتمالات ولا وقت عنده وغيرته عليها 
سليم وضع رهف على النقاله ثم نظر الى الطبيب ممسكا بيه من ياقته قسم بالله لو حصلها حاجه لهد المستشفى على الى فيها 
الدكتور وقد اذدرء ريقه 
خير ان شاء الله عن اذنك 
سليم وهو ينظر الى طيف رهف بقله حيله ثم جلس على الكرسى ووضع يده على راحت رأسه ثم اخذ يبكى كالطفل الصغير الذى فقد امه للتو ثم نهض من موضعه وذهب لكى يتوضأ ويناجى ربه بألا يختبر صبره فى صغيرته فهذا الالم حقا لا يطاق 
على يعنى هيعيش ولا ھيموت 
الدكتور على بيه هو حاليا فى حاله خطيره جدا واحنا هنعمل الى علينا ولانه كبير فى السن ممكن العمليه
تم نسخ الرابط