قصة جديدة

موقع أيام نيوز

فعلا ان الى اتكسر مبيتصلحش ولو اتصلح هيفضل سايب جواه شروخ تفكرنا بالكسره دى 
يوسف _ فقررتى انك تمشى فى الطريق الغلط يعنى بتصلحى غلط بغلط 
رهف _ مبقاش عندى طلقه انى اعمل حاجه صح لأن الحاجه الصح الوحيده الى عملتها وإتأملت فيها هى اول حاجه كسرتنى فعلشان كده طريق الغلط سهل 
يوسف _ سهل تدهلى فيه بس مش سهل تطلعى منه 
رهف وهى فاقده الامل تماما فى نفسها _ اخرج ولا مخرجش المهم ان انتقامى يتحقق وبس 
يوسف _ حرصى من الجوه لأن ابليس بيتعلم منهم 
رهف _ انا متعرفتش عليك بعد كل الحوار ده 
يوسف _ انا يوسف وابن الزعيم 
رهف بدهشه _ مش معقوله 
يوسف _ انتى لازم تتوقعى كل حاجه هنا ... تقبلى نبقى صحاب 
واشتغلك دكتور اسامه منير هبقى دكتور شاطر على فكره 
رهف بإبتسامه _ موافقه 
الزعيم يتحدث وهو ينفخ دخان سېجاره _ ويبقى ضربنا عصفورين بحجر واحد 
اندرو _ ولاكن ليس من السهل ان نلعب على سليم 
الزعيم _ ومين الى قالك اننا الى هنلعب عليه ... رهف الى هتلعب وهنشوف
شطارتها 
اندرو بإبتسامه خبيثه _ ارى انك خطط لكل شئ 
الزعيم _ ونهايته قربت 
رهف لما عرفت ان سليم جاي قررت تستخدم سلاحھا وسلاح الانثى الفتاك هو جمالها ويكون اقوى من الطلاقات الناريه فالسلاح النارى يمكن فى بعض الاحيان
الا يصيب الهدف
ولاكن سلاح الأنثى يصيب الهدف جيدا وكانها متعلمه الرمايه منذ نعومه اظافرها فكل انثى تمتلك جمالها الخاص .... والتى تعرف الوقت الذى تستخدمه فيه جيدا فحرصو منهن فنحن لا ننسى ولا نغفر بالساهل 
رهف نازله على السلم ويوسف مستنبها تحت 
يوسف وقد اطلق صفيره اعجاب فور رؤيته لرهف فهى حقا كانت جمييييييله لللغايه وكانها تخفى كل هذا الۏجع خلف هءا الجمال
ثم تقدم يوسف امامها وقدم نفسه لها مثلما يتقدم الأمير للأميره 
تسمحيلى انول شرف انى ادخل الحفله مع اجمل برنسس شافتها عيونى 
رهف بإبتسامه وكبرياء مصتنع _ اممممم اسمحلك 
يوسف _ رهف هو انتى يعنى لازم تنتقمى من سليم قوى 
رهف بإستغراب _ يعنى ايه !!! 
يوسف متيجى نسيبهم يولعو فى بعض هنا واوديكى جزر المالديف وابنيلك جزيره هناك ونعيش فيها احنا الاتنين 
رهف بضحك _ لا معلش انا لسه عايزه انتقم 
يوسف بمزاح _ مختلفناش هنننتقم انا وانتى وبابا وناهد وكلنا جامد قوى بس اروح المالديف وحياه ابوكى 
دخلو الحفله ورهف ماسكه فى ايد يوسف وداخله بتضحك ولفتت بجمالها انتباه كل من فى الحفل 
اتفاجأت ان سليم جه لانه معرفتش هو وصل امتى سليم شافها وهى ماسكه فى ايد يوسف وبتضحك وبهذه الطريقه 
اشتعلت ڼار الغيره فى قلبه حتى انها كاد ان يفتك بكل من فى الحفل منوكثره غيرته عليها 
يوسف _ اوباااا ابو نسب جه 
رهف بضحكه _ انت نبتتكلمش جد ابدا ولسه مكملتش جملتها وسليم جه وشدها من ايديها جامد وراح
تم نسخ الرابط