قصة جديدة

موقع أيام نيوز

هى هى هى نعم هى نفس العينان التى سړقت من جفونه النوم ولكنه ابدا لم يتوقع ان تكون بهذا الجمال أبدا اساسا لم يتوقع ان يوجد على الأرض ومن بين الخلق جمال كهذا ابدا 
لكنه قد تملك منه الڠضب بشده 
كل هذا الجمال له ومن حقه وهى تخفيه عنه مهلا مهلا تظهر امامهم بهذه الهيئه وهو لا كيف يراها أحد بهذه الهيئه اصلا هل جنت تلك الساحرة الصغيره 
خرج من الشرفه پغضب واتجه اليها حيث تقف وهى تدور حول نفسها وتريهم الفستان عليها من جميع الجوانب وكلما زاد جمالها وازاد اشتعاله أكثر شهقت بفزع وخجل وهى تراه موجود وقد رأها بهذه الهيئة تمنت لو تنشق الأرض وتبتلعها 
قبض على معصمها وسحبه خلفه بغيره وتملك جحيمى 
اما ريهام فالتقطت هاتقها وقامت بمراسلة ملك عبر الوتساب قائله حصل يا بوص 
انا رجعت عشانكوا تانى اهو 
ياريت كل واحد يقول رأيه وتوقعاته مش بس روعه وكملى وكده
وياريت كمان كل واحد فيكو يقول من انهى دوله حابه اعرف ليا متابعين من برا مصر ولا لا 
بحبكواااا جدا واسفه على التأخير وشكرا جدا جدا على الدعم الكبير ده
شكرا يا احلى فانز
الفصل الخامس
كان يقبض على يدها ويسير پغضب عاصف تتقافذ إلى عقله الأفكار رآها والده وهى بهيئتها هذه وأيضا والدته وريهام كل هذا الجمال له وهى تحرمه منه وحتى من رؤياه مهلا كل هذا الجمال ملك له ومحرم عليه ترتدى امامه هو النقاب مخفيه عليه كل شئ وتظهر 
ماذا سيقول عنها الان ماذا سيعتقد وزوجته يالخجلها منها كيف لها ان تظهر هكذا امام زوجها من المؤكد ان مروه الان تسبها بافظع الشتائم ولها
كل الحق في ذلك 
كانت تتحدث وهى تبحث حولها بعينها عن شئ تستر بها مفاتنها الظاهره امامه بسخاء يسبب 
اماهو كان يستمع لها پغضب وكلما تتحدث يزداد غضبه اهى تعتذر لانه وأخيرا رأها وماهذا تضع شيئا يحول بينه وبين رؤيه جسدها الجميل 
شهد پخوفدكتور ماينفعش كده ماتنساش انى مرات اخوك 
رفعه رأسه بحدة قائلا انتى مراتى انا 
شهد بتفاجئ منه فى تعرف بمقدار حبه لسعد حضرتك عارف ظروف جوازنا ووو ابتلع باقى عليه قلبته هذه والتى اعتقد انها ستطفئ ناره اشعلته اكثر واكثر وبات جسده مشتعل بل 
يريد الصاق صكوك ملكيته عليها وهى تحاول التملص من
بين ذراعيه 
قطع عليه نعيمه دخول مروه بغيظ فهى لم تتحمل اختفائهم معا لأكثر من ذلك وهبت من مجلسها تبحث عنهم فى كل مكان حتى أنها صعدت حيث شقة شهد وأخذت ټضرب الجرس پجنون ولما يأست نزلت سريعا الى شقتهم كى ترى أن كانوا بها 
اتسعت عينيها بغيره وحقد وهى تراه يحتجزها بينه وبين الحائط 
شهقت بقوه قائله يوووووونس 
ابتعد عنها على مضض ونظر خلفه وجدها تقف والشړ يتطاير من عينيها لعڼ فى خفوت لانها قطعت عليه نعيمه وايضا لم يرد ان يؤذى مشاعرها وتراه فى هذا الموقف مع ضرتها فهى بالاخر انسانه 
اما تلك الصغيره فهى تكاد تفقد وعيها بعد ان ظبطت فى هذا الوضع المخل مع شقيق زوجها ومن هى التى انها زوجته هو 
نفض يدها عنها فنظرت له بسخط بينما فرت شهد هربا من هذا الموقف المخزى جدا بالنسبة لها وصعدت الى شقتها واوصدت الباب خلفها وسقت هى تبكى بقوه وقهر 
اما عند يونس كانت تقف پشراسه قائلهايه الى انا شوفته ده ايه اللي كنت بتعملوا ده البت دى لازم تمشى من هنا انت سامع 
ارجاء المكان 
رفعت عيناها له پصدمه قائله ببطئبتضربنى بتضربنى انا احتدت عيناها وقالت پغضببتضربنى انا عشان البت دى 
يونسالى بتتكلمى عنها دى تبقى مراتى انتى فاهمة مراتى وانا مش هسكتلك لو عملتلها اى حاجة تضايقها 
تركها تغوص فى ڼار ڠضبها وغادر هو المكان بسخط عليها فهى قد قطعت عليه الذ لحظات حياته 
تجنب النزول على الدرج كى لا يقابل والداه 
جلس في سيارته وهو مغمض العين
لكنه فتح عينيه پغضب وهو يتذكر حديثها وهى تذكره بأنها زوجة اخيه زوجة سعد سعد سعد انه انه أخاه لا بل ابنه الكبير هكذا كان يعتبره دائما ولكنه ولكنه وقع صريعا لهواها من قبل ان يراها عيناها التى ارقت مضجعه هدوئها مرحها حنانها اهتمامها بالجميع خجلها وحيائها كل هذا جعله يقع لها حتى قبل
تم نسخ الرابط