رواية رائعة بقلم الكاتبة زوزة
المحتويات
اذهب وخطي الخطوة الأولي باتجاهها وعقله يقول له لا أذهب الجهه الأخري ظل يفكر كثيرا وفي النهاية انتصر العقل وذهب باتجاه الفتاة التي تضحك وهو ينظر علي تلك التي تبكي بصمت ظل ينظر عليها إلي أن اختفت نظر أمامه وجد الفتاة التي تضحك مسكت يده وهي تضحك بشدة ومشوا معا في طريق بدأ الطريق الورود تدبل وكل شئ من حوله يدبل ظل ينظر حوله وهو لا يفهم ما حدث حوله ثم اتي لينظر الي الفتاة التي تمسك يده صدم بشدة من منظرها فهي أصبحت مثل اللعڼة ماهذا الشكل لما أصبحت قبيحة هكذا لما أصبحت بهذا الشكل فشعرها أصبح م ڼار وشكلها أصبح اپشع مما يتخيل والطريق الذي يمشي به قبيح ويملؤه الحفر المليئة پالنار اتي لينظر خلفه لعله يري تلك الجميله التي تبكي لم يراها اتي ليترك يد تلك الفتاة ويركض منها ولكنه وجدها تلقيه في حفرة من نااار صړخ بشدة وهو يقول قمررررررررررررررر.
عادت قمر إلي امريكا واكملت دراستها ثانيا .
عادت رزان مع صديقتها ولكنها تختلف عن قبل فهي أصبحت اكثرر حيوية لم تعود تشرد وتبكي ثانية لا شئ يشغل بالها .
عاد عدي الي عمله وهو يحاول قنع نفسه أن قمر أخته فقط واشتري فيلا في مصر خاصه للفرع الجديد .
أما ميار فكانت في تغير واضح ولكن كانت تغير جداااا من قمر ولكن أقنعها حسام أن صفحتها قفلت نهائيا وبدأت في حديث الفرح مع حسام فهم بقالهم مده طويله في خطوبه وهو لم يأخذ أي
بعد مرور شهر .
كان يجلس حسام مع ميار ووالديها ووالدته ويحددوا موعد الزفاف وفي النهايه اتفقوا علي أن يكون آخر خميس في هذا الشهر بعد مدة قام حسام وميار الي الحديقه الخاصه بالمنزل وكانوا يجلسون سويا .
ميار بفرحه قالت مش مصدقه أنه خلاص فرحنا اخر الشهر ده يااااه يا حسام واخير هنبقي مع بعض ديما في بيت واحد .
نظرت له بحب وتحدثت ايوه اووووي اخيرا هنكون في بيت واحد مع بعض وانت مش فرحان والا ايه .
_ لا اكيد فرحان المهم قوليلي اللي نفسك فيه وانا هنفذهولك .
بجدد يا حساااام اي حاجه نفسي فيها.
_ ايوه قولي اللي
متابعة القراءة