قصه جديده لعبة في يده بقلم يسرا مسعد

موقع أيام نيوز


ودود اووى عكس ما كانت بتعاملنى دايما
جاسر انا مبسوط انك قولتيلى ..وماشلتيش جواكى ...
سالى انا يامه بحاول اخبى بس اللى جوايا بيبان عليا بسرعه
جاسر الحمد لله انه بيبان والا كنا رجعنا للمشاكل تانى وانا ماصدقت ...ساعات كنت بتمنى لو الزمن يرجع بيا وماكنتش عملت اللى عملته ده ولا جرحتك فى يوم...بحبك اووى
اخفضت سالى رأسها وبخجل وقالت الدكتوره قالتلك هعمل عمليه التنضيف امتى
جاسر هما جاهزين فى اى وقت بس مستنيه اما تتمالكى نفسك
سالى قولهم انى جاهزه دلوقتى عايزه اخرج وارجع بيتى فى اقرب وقت

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ابتسم جاسر بسعاده وقال لها هامسا وهتنورى بيتك من جديد ...يا اغلى حاجه فى حياتى..ياحب عمرى كله
عادت سالى الى بيتها ..وعادت لممارسه حياتها الطبيعيه شيئا فشيئا
وبعد مرور شهر اصطحبها جاسر وكذلك اصطحب والدتها للاراضى المقدسه لاداء العمره
وبعد عودتهم ...استأذنت سالى من جاسر لتعود لممارسه طب الاسنان ووافق بعد رفض طويل ...فما كانت من اشهر قليله حتى حملت سالى مرة اخرى.. فأمرها جاسر بترك العمل والتفرغ لاسرتها الصغيره
وظلت سالى على ذلك المنوال من شد وجذب مع زوجها العنيد ...
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
كلما رضخت له وكانت كاللعبه فى يده.. يحرك خيوطها كيف يشاء
حتى تنساب الخيوط متسلله من بين اصابعه ...ليجدها وقد الټفت حوله
فلا يملك وقتها الا ان يدعها حتى يقتنص الفرصه فيمسكها من جديد
فهى دائما وابدا ....................لعبه فى يده
بقلم يسرا مسعد
تمت بحمد الله وفضله
الي اللقاء مع روايات اخري

 

تم نسخ الرابط