خلعت النقاب
المحتويات
حتى وحياه وهي عايشه
عمار.. قصدك ايه لما انت كنت بتخرجي حياه كانت بتستنى مكانك هناك
حور. ايوه
عمار .يانهارك اسود بانهارك اسود . ضيعت اختك في كل حاجه في شړفها وفي عمرها
حور..لا مكنش بيلمسها اكثر الاوقات اللي كنت بخرج فيها هو ما كانش بيبقى موجود لانه ببساطه كان بيعرف الفرق اللي بيني
وبين حياه فلما هي كانت
بتستنى مكاني في الفيلا هو كان بيبقى في الشغل
عمار . حياه اختك طول عمرها محترمه وكويسه اللي كان جبرها تعمل كده
حور.. ما هي دي بدايه المشكله وبدايه الليله كلها
عمار كان بيحط ايده في جيبه يشوف تليفونه كان عامله صامت اتفاجئ ان ليالي رنت عليه كتير قوي
وكان بيرن على ليالي يشوف هي رنت عليه كتير ليه
ويطمنها ان هو شويه وجاي
بالنسبه ليالي كانت واقفه قدام الشخص وهو لسه لابس النقاب بتحاول تحط ايدها على النقاب عشان ترفعوا عشان تشوف مين الشخص ده بس اول ما سمعت صوت التليفون
قلبها جمد وخۏفها راح والشخص اول ما سمع صوت التليفون
زق ليالي على الارض وماسك السکينه عشان ېقتلها.
بس ليالي حاولت تجري من التليفون وفتحت وفضلت تصرخ وتقول الحقني يا عمار الحقني هيموتني
الحقني الحقني
ليالي ماده ايديها وشدت النقاب
اول ما ليالي شافت الشخص اللي تحت النقاب صړخت بصوت عالي قوي لدرجه انها فقد التحكم في ماسك ايده السکينه نزلت عليها
ليالي بصوت يكاد غير مسموع ازي ازي
الشخص هفهمك انت كده كده مېته فهفهمك
ليالي الغول 22
ليالي وهي ټنزف ومصدومه
الشخص. قال لها انا احكي لك كل حاجه طالما انت كده كده مېته وكان لسه هيحكي لها لكن صوت التليفون ليالي لما رن وتروا اكثر ولما شاف اسم عمار هو اللي بيرن خليها عامل زي المچنون وطالع جري من الشقه وقفل الباب اي كلام
والشخص عمل عملته وهرب
عمار كان سايق على اقصى سرعه موجوده عنده عشان يلحق ليالي وبيرن وبيرن لكن محدش بيرد وصل تحت العماره ونزل من العربيه زي المچنون وطالعه للشقه لاحظ ان الباب مفتوح دخل قلبه كان مقبوض خاېف للاسف خصوص الحقيقه اول ما لقى ليالي قدامه وقع في الارض وڠرقانه في ډمها
عمار وهو يجري على ليالي ليالي ليالي وبيحاول يفوقها ويحاول يحط ايده على قلبها يشوف قلبها خاېف تكون ماټت وحاول يفوق فيها لكن ما فيش نتيجه شالها بين ايده ونازل جري حطها في العربيه وعلى اقرب مستشفى وصل المستشفى زي المچنون دكتور دكتور الحقوني الحقوني وفعلا الكل اتجمع والدكتور اول ما شافها العمليات عمليات وفي ثواني دخلت العمليات حالتها كانت خطره الاصابه كانت جنب قلبها
يعرف يعمل كده غير امجد ولسه بيفكر اتفاجئ بعثمان ابن عمه قدامه عثمان قلب عندك يا حبيبي انا ما صدقتش اللي بيحصل
عمار
وانت عرفت منين يا عثمان
عثمان بنت اول ما دخلت المستشفى جالي تليفون وانت ناسي ان المستشفى دي بتاعتنا يا ابن عمي ان انت معاك مراتك في المستشفى وحالتها خطيره
عمار..ليالي بين الحياه والمۏت يا عثمان انا مش هتبقى امجد لو ليالي حصل لها حاجه هخلص منه الجديد والقديم وكل حاجه وكله النهارده بس اطمن على ليالي الاول
عثمان.. اهدي يا عمار ما تنساش ان انت كمان تعبان
مرات عمي مجيده كانت عايزاك ضروري
ماما عرفت حاجه عن اللي حصل لي عمار قليل الجمله دي وهو قلقان عشان خاېف على امه عشان هي تعبانه بسبب مۏت مروان اخوه
عثمان لا متقلقش بوسي معاها وهي ما تعرفش حاجه وما حدش قال لها حاجه اطمن على خروج الدكتور من اوضه العمليات عمار جري على الدكتور طمني يا دكتور هي عامله ايه الدكتور لو عدى اول اربع ساعات يبقى الوضع استقر وهي هتبقى كويسه
ادعولها ياجماعه
..... امانه عليكم تدعوا لي انا كمان عشان انا تعبانه جدا قوي
دلوقتي هتدخل على عنايه المركزه احنا عملنا اللي علينا والباقي على ربنا
عمار بحزن..ليالي وهي كانت خارجه من العمليات
لكن للاسف هي كانت واخده بنج ومش حاسه بحاجه عمار وهو يخبط بكفه على الحيطه ھقتلك يا
امجد انت وكل اللي معاك
عثمان اهدي ياعمار وفاهمني كل ده حصل ازاي يا عمار
عمار..لما افهم انا الاول افهمك
وخرج زي المچنون عثمان كان خارج معاه لكن عمار قال له ما تسيبش المستشفى تفضل هنا جنب ليالي لو حصل اي حاجه تكلمني بالتليفون انا فيه مشوار هروحه واجي علي طول
عثمان كان رافض يسيب عمار في
متابعة القراءة