قصة جديدة
له ما حدث عند الطبيبة ليؤكد عليها الاعتناء بفرح وبعدها يغلق الهاتف وتتجه بعدها مني للنوم.
في غرفة فرح.
تنام فرح علي سريرها بوهن وتحتضن بطنها الصغيرة بحنان وتحدث طفليها بحب فرحتي بيكم ما تتوصفش بغض النظر أنتم جيتم أزاي بس أنتوا ولادي حتي مني ربنا يحميكم وتيجوا بالسلامة ويعوض صبري خير فيكم.
zeinab said
في قصر العامري في المنصورة.
في منتصف الليل يستيقظ الجميع بفزع علي طر قات عالية علي باب المنزل ليتجه الجميع لأسفل ويتجه صالح ليفتح الباب ليتفاجئ بضحي ووالدتها.
ليفتح صالح الباب پصدمة ليتفاجئ بضحي ووالدتها رقية.
صالح بلهفة في أيه أدم حصلها حاجة.
رقية بعصبية لا يا أخويا إبنك زي الق رد طلق بنتي ور م ها في الشارع.
عليا پصدمة وهي تقترب منها أنتي بتقولي أيه
يا رقية أدم يطلق ضحي أزاي بس .
رقية بحزن وحسرة بتدفعي عن إبنك بعد إلي عمله في الغلبانة بعد ما مراته التانية سق ط تها ط لقها وط
ردها.
عاصم بعدم فهم مرات مين وسق ط ت أنا مش فاهم حاجة.
سهير بسخرية ما هو احنا ناقصين تلاق يح جت ت في نصف الليل.
رقية بشراسة لأ يا أختي مش شايفة شكل البت عاملة أزاي.
ليلتفتوا لضحي التي تجلس أرضا بوهن مصطنع لتتجه عليا سريعا لضحي وتتفحصها بحنان مالك يا حبيبتي أيه إلي حصل.
ضحي بدموع مصطنعة مرات أدم وقع تني من علي السلم وسق طني وهربت وهو ط لقني عشان خاطرها هي وابنها.
أسر بعدم إستيعاب مرات مين أنا مش فاهم حاجة متوضحي يا ضحي كلامك
أدم مين إلي أتجوز أنتي أتجن ن تي.
ضحي بغل أدم إبن عمك غل ط مع عيلة صغيرة وهي حامل ضحكت عليه وط لقني علشانها بعد ما موتوا إبني.
الجد بسخرية بقي أدم إلي روحه فيكي يتجوز عليكي ماشي جايز لكن أدم يعرف ربنا وأنا متأكد إنه يستحالة يعمل كده.
عاصم بتأييد عندك حق يا عمي أدم ميعملش كده.
رقية بغل أه ما أنتوا طبيعي هتدفعوا عن إبنكم مش عن بنتي الغلبانة لتنظر لأختها بشړ وتبعدها عنها حسبي الله ونعم الوكيل فيكي أنتي وإبنك يا شيخة لتساعد إبنتها علي النهوض ويغادروا.
ليقترب صالح وسهير من عليا يساعدهوا علي النهوض لتنهض بتثاقل وتجلس علي أحد المقاعد.
عاصم بحيرة أنا مش فاهم حاجة ويستحالة أدم يعمل كده.
أسر بتأكيد فعلا أدم يستحالة يعمل كده.
الجد بحزم كلم إبنك عمك يا أسر الصبح يكون هنا.
أسر بطاعة أمرك يا جدو.
Zeinab said
في فيلا أدم.
يعود أدم من الخارج ويدخل بتثاقل فالبيت الذي كان مفعم بالحياة أصبح يحيطه السواد من كل جانب ليتجه لأعلي ويدخل لغرفة أطفاله وينظر لاغراضهم بحسرة واحد ټوفي قبل أن يري النور والآخر لا يدري هل سيراه أم لا فهو لا يدري أين إختفت أمه بهذه الطريقة.
ليجلس أرضا وهو يحتضن بعض ثياب الاطفال ويضمها لصدره بحنان.
ليرن هاتفه ليخرجه بلهفة لعله يعرف شي عن فرح لكن يخيب ظنه عندما يجده أسر ليضم حاجبيها بعدم فهم فلماذا يتصل أسر فهذا الوقت ليرد بلهفة خوفا من أن يكون أصاب أحد أفراد عائلته مكروه ليطمينه أسر أنهم بخير لكن الموضوع يخص ضحي ليغلق الهاتف ويتنهد بضيق فيبدو أنا موضوعه مع ضحي لم ينتهي بعد ليتفق معه أنه سيأتي في الصباح.
Zeinab said
أما عند عبير.
تقف سيارة ذات الدفع الرباعي في الحارة التي تقطن بها عبير في منتصف الليل ويقوموا برم ي ها وتغادر السيارة سريعا غير عابئة بالچثة التي ترقد أرضا وټنزف بغزارة حتي يأذن الفجر ويبدأ الناس في الذهاب للمسجد ليتفاجأوا بمنظرها ليحملوها بسرعة ويتجهوا لشقتها.
Zeinab said
في شقة عبير.
تنام سحر بغرفتها يعمق لتستيقظ بفزع علي طرقات عالية علي باب الشقة لتنهض بلهفة لعلها تكون والدتها لتتفاجي بمجموعة من رجال الحارة يحملون والدتها لتصرخ بفزع ليضعوها بغرفتها وبعدها بدقائق يصعد أحمد مع أحد الرجال ويبدأ في معالجة چراحها.
لتتحدث سحر بفزع أيه إلي حصلها لقيتوها فين.
أحد الرجال بحيرة والله يا بنتي احنا كنا رايحين نصلي الفجر لقيتها كده شلناها وجبنها علي هنا.
لتنظر لأحمد الذي يعقم ج روحه ا بإمتعاض بتساؤل أخبارها أيه يا دكتور أحمد.
أحمد ببرود جرو ح ها سطحية ليكمل پشماتة بس شكل حد بيعزها أوي