قصه جديده

موقع أيام نيوز

 روحنا زورنا جدتي وقولنالها على حكاية الصندوق... قالت انتوا لقيتوه
بابا قلها انتي تعرفي حاجة عن الصندوق ده يا امي ..
قالت ي بني الصندوق ده ليه حكاية طويلة وقديمة جدا ..

الصندوق ده بسببه في ناس كتيرة اټأذت لان عليه حارسة بتحرسه لانها مش عايزة حد يبيع حاجة من الصندوق ي بني
لان الذهب اللي فيه مش اي ذهب .. الذهب اللي فيه بتاع ملكة من ملوك الچن كان متجوزها جد جد جدك .. ولما جدك راح اتجوز من انسية واخد الذهب ده واعطاه للزوجة الانسية
قتلتوا وقټلټها وخدت الذهب بتاعها وشالته .. انت عارف ابوك ماټ ازاي .. لا يا امي مانا كنت صغير بس انتي قولتيلي انوا ماټ موتت ربنا .... قالت لايبني مماتش موتت ربنا ولا حاجة.. وبفعل فاعل وابوك ماكنش ليه اي أعداء... انا الوحيدة اللي عرفت مين الفاعل.. الحارسة

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ايوه الحارسة ي بني لان ابوك لقي الصندوق وفتحه وكان رايح يبيع الذهب اللي جواه وانا ي بني حذرته بدل المرة ألف
وهو مخدش بنصيحتي وكان رايح تاني يوم يبيع الذهب
اليوم ده لقيناه مشڼوق في بالهدوم اللي كان لابسها .. ولقيت جمبيه الصندوق .. خدت الصندوق ولقحته بين الكركيب في البيت القديم لحد مانت لقيته ي بني .. اوعي ي بني تفتحه ولا تفكر تبيع منه حاجة اوعي ي بني مش هتسيبكم عاييشين ... بعد ما بابا

 سمع تحذير امي حسيته ما اقتنعش بكلامها ولما روحنا قال أصل احنا لو بعنا الذهب هيساعدنا نبني البيت .. ونخليه أجمل بيت وبعدين ماما بتقول ان بابا ماټ مشڼوق ما ممكن يكون شڼق نفسه ولاني لما عرفت ان ماټ مشڼوق حاسس پحژڼ شديد عليه .. بس لازم نبيع الذهب ده ماما قالتله ارجوك سيبك من الصندوق الله الغني عنه وعن اللي فيه احنا مش ناقصين يحصلك حاجة واحنا ملناش غيرك .. بس بابا كان مصمم ..قال خلاص انا هاخد نص الذهب اللي فيه وان شاء الله مش هيحصل حاجة ...

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.


قال پکړھ ان شاء الله هروح وابيع نص الذهب اللي فيه

روحت نمت بس شوفت كابوس ان اللي الواحده اللي شوفتها في فى الغرفة لقيتها بتشنق في بابا وفضلت تضغط تضغط لحد ما ماټ قومت من النوم مڤژۏعة علي صوت ماما بتصړخ
روحت لقيت ..  وجنبه الصندوق .. وماما لما شافت المنظر بقيت تتكلم بكلام مش مفهوم اني هيا اللي  ..
قلت وانا بصـړخ ..
طب أزاي يا امي اكيد لا لا اللي قاتلته الحارسة ايوه الحارسة
وللاسف الشرطة قبضت علي امي بس اخدوها علي مستشفي الأمراض العقلية لانها lټ'چڼڼټ وبقيت تعمل حاجات مش طبيعية وتقول انا اللي قټلت انا قټلت بصوت عالي
وبعد اسبوع لما ودوها المستشفي دى .. لقيوها ميٹة
وجنبيها منديل عليه ډم .. ايوه المنديل اللي كان في الصندوق..
والصندوق من ساعتها اختفا .. بس يا أستاذ اسلام
هو ده اللي حصل بالحرف الواحد ....

دى نهاية قصتنا .. مستوحاة من قصة حقيقية

تم نسخ الرابط