قصة لعڼة المقپرة
المحتويات
كان ومازال أكبر سر وأول مرة تحصل ولم يجد أحد تفسير حتى إن الحكومة وقتها وقفلت الملف نهائيا ففي سنة 1948 مجموعة من الشباب اتفقوا يبحثون عن أثار وفعلا بعد بحث وجودوا مقپرة والمنطقة كلها معروف عنها أنها تحتوي على أثار ومقاپر كثيرة .
في هذا الوقت أصبح للأثار ثمن وبدأ كثير من الخواجات يدفعون أموال كثيرة للحصول عليها وقتها كان الجيش مشغول في فلسطين وفرصة يقدروا يهربوا الأثار دي ويخرجوها من مصر .
الشباب وصلوا لباب المقپرة وكان ليلا في إحدى القرى وبدأوا في عمليات فتح الباب ولكن لم يكن لديهم خبرة كافية لفتح المقاپر الأثرية ولا ما يمكن أن يقابلهم داخلها .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أحست القرية كلها برجة وصړخة دوت في الأرجاء كلها خرج الشابان هاربين إلى منزليهما واتفقا على عدم ذكر ما حدث لأحد ومن يسأل عن أصحابهم يقولون له لا نعرف عنهم شيء . طلع الصباح وبدأ أهل الشباب يبحثون عنهم في كل مكان ولكن لا فائدة ولا أحد يدلهم مر اليوم سريعا وخلد كل من الناس لبيته ولكن صړيخ في كل مكان فقد كان هجوم أشياء لم يعرفوها في الطرقات تذكروا القصة للكاتب أحمد سيد رجب وبسبب عدم توافر الكهرباء في القرى وقتها لم يستطع
متابعة القراءة