قصة حقيقية كامله

موقع أيام نيوز

هو هدية لي يارب الحمد لله أخيرا عوضتني الحمد لله شكرا ياحبيبي شكرا وهو يتفرج بذهول ثم أسرع وامسك بالصندوق اخذ يقلبه بحثا عن البطاقة ثم قال لي لكن هذا العقد فقاطعته لا تقل شيء فدموعي ستسقط من شدة التأثر حبيبي شكرا.............. وأخذت العقد كاملا بكل ملحقاته وحملت طفلتي وعدت إلى الداخل.................!!!!!
أغلقت الباب وانتابني شعور عميق بالفخر والسعادة شعرت من جديد بالقوة نعم كلامها صحيح هذه الدكتورة تعلمي الأخذ مع هذا الرجل ولا تعطي بعد اليوم سوى القليل والقليل جدا بعد ساعة اتصل بي من عمله قال لقد كنت أنوي أن أجعلها مفاجأة لك أنك تستحقينه لكن بسمة خربت المفاجأة........ كان حزينا متأثرا في صوته يبدوا أن كلمة عوضتني جابت نتيجة...............!!!!
ترى ماهي المفاجأة التي يحضرها لها.............. وكيف انتزعتها من حياتي ورميت بها كالخردة المهترئة لقد انتقمت منها...
منذ بدأت أكتب القصة انتابني شعور بالحزن العميق تذكرت أحداثا نسيتها تماما........يتبع...
الجزء السابع والاخير
وأصبح يتحدث ويتحدث وانا أبتسم أو أضحك أو أتمايل بثقة لكن لا أتحدث...هكذا علمتني الدكتورة وهكذا كنت أشعر بالرقي والثقة العميقة... كنا قريبين من قصر المؤتمرات حين أستأذنني في الرد على هاتفه الذي كان يضيء طوال الوقت لقد وضعه منذ البداية على الصامت لكن أضواءه تؤكد أن ثمة من يتصل بشكل متواصل وهو لا يرد...
وحينما رد أخيرا ماذا هناك كيف حدث ذلك ماهذه إني قادم...الآن كانت الساعة الثامنة والنصف عندما قال هناك مشكلة في الشركة خاصته وسيذهب فورا وبسرعة البرق أعتذر مني محرجا غاضبا حانقا وأعادني للبيت أنزلني عند الباب وذهب..
شعرت بالألم من جديد وإهانة شديدة أتصلت بالشركة إلى الموظفة التي أصبحت جاسوستي هناك ماذا حدث إنها روزا لقد حاولت يبدوا أنها تحاول الإتصال بزوجك طوال الوقت وهو لا يرد.... إذا فقد بدأت ټنهار شكرا لك ووافيني بأي أخبار جديدة أغلقت عنها واتصلت بالدكتورة وبسرعة أخبرتها بما حدثسالتني من في البيت قلت لا أحد الخادمة والأطفال في بيت اهل زوجي قالت هذا جيد أخرجي من المنزل وقفي عند الباب وخبأي المفتاح في أي مكان وانتظري حتى يمر الوقت اللازم لوصوله هناكثم اتصلي به وقولي حبيبي صار لي وقت وأنا واقفة أمام الباب لقد فقدت المفتاح ولا أعرف كيف أدخل المنزل والشباب عاملين ضجة كل شوي يمر علي واحد ويحرجني ما ادري شسوي تعال أفتحلي الباب وبكيت برقة خاصة حبيبي.
وفعلتهاقال لي حاولي تبعدين عن الباب حاولي تروحين بيت الجيران لا أستطيع فزوج جارتي في المنزل لا أيد أحراجها سامحني لأني أزعجتك لكن ماذا افعلوبكيت بكبرياء مجروح قال لي خلاصبسلا تبكين الله يلعنها من غلطةأنا ياي ياعيوني 
وعندما جاء كنت حزينة فتح الباب فدخلت ورميت العباءة كنت أرتدي........أشياء تدير رأس زوجي... فتقدم مني....ولم يخرجرن الهاتف فأخذته منه وأغلقته... حبيبي.... كلمات تجعله ينسى الدنيا تعلمتها في التناغم الجسي..
ولاتنسون في هذا الموقف فلة الشعريعني اسداله والنظرة الخاصة تعتقد تلك الغبية سارقة الأزواج أنها ستتفوق علي إني مدعومة بأفكار الدكتورة
وبصراحة سألتها فيما بعد دكتورة كيف أستطعت أن تقدمي لي الفكرة بهذه السرعة بصراحة هذه الأفكار أبتكرتها منذ فترة طويلة وحفظتهاوأصبحت بالخبرة أقدمها للعميلات في الظروف الصعبة
كنت في غرفة الإستشارات مع الدكتورة حينما قالت لي لقد آن الاوان للهجوم عليها لأن المواجهة بينكما قد بدأت وعلينا أن نعجل بالھجوم كيف يا دكتوره دليني لقد وضعت لك خطة مدروسة وخاصة جدا ماهي عليك أولا أن تقومي بتوظيفها في
تم نسخ الرابط