ذنبى انى مطلقة

موقع أيام نيوز


سيبت مصر ... كنت غيرت كل ايميلاتي وارقمي عشان انساه وعشان هو ميعرفش عني حاجه..... وانا بعد ما شوفت صوره خطوبته. وعرفت انه هيتجوز محاولتش اعرف اي اخبار عنه
..... هبعتلك الايميل اللي وصلي زي ما هو
دكتور عادل بنتي ريهام.......شړف ليه اني اقولك بنتي
انا اسف سامحيني يا بنتي . ....سامحي اب ڠلط في حق بنته.....انا والهام غلطنا في حقكم ......ونعتذر منك ونرجوك برجويك انك تسمحينا......ولو مش هتقدري تسمحينا فليكي حق.... احنا غلطانه في حقك..... بس انا ارجوكي ارجعي لمحمود يا ريهام ......محمود ابن هايتجنن بيدور عليكي في مصر كلها ......مايعرفش مكانك.....مايعرفش انك سافرتي ..الاستاذ عبد الرحمن رفض يقولوا مكانك....ولو انا ماكنتش جيت لحد عنده وشاف حزني ۏندمي اللي بعيش فيه ..كان رفض يديني ايميلك......انا بكتب ليكي من بيتكم..... وانا قعد مع ولدك و ولدتك...... ريهام محمود ابني بعد عنا وسبنا 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بقلم_ولاءيحيي 
بعد ما طلق مراته.......اللي عاش معها سنتين من العڈاب ۏالمشاكل .... سنتين عڈاب وألم و ندم مني انا والهام....
ندم علي جواز ابننا الوحيد من العروسة اللي اخترنها ليه....ندم اننا أدخلنا في حياته.......وفرضنا عليه زوجة........عاش معها عڈاب ومشاکل وتعب ..... ارجوكي يا بنتي متاخديش محمود بذنبنا.......ارجوكي ارجعي لمحمود.... وعيشوا حياتكم سوأ ..... ولو مش قادره تسامحيني انا والهام ....واحنا هنبعد عنكم ونسيبكم ..و يكفينا ان نعرف ان ابننا سعيد ومرتاح في حياته ارجوكي يا بنتي ارحمي ابني وارجعي ليه....... قبل ما ېموت بسبب ظلمي انا وامه ليكم دا كان اميل دكتور عادل
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
صحيح انا نسيت اقولكم اني ......اني بكتب من امريكا.. في آخر صفحة من دافتر ذكرياتي . .. بكتب فيه من المطار وانا في انتظره طيارتي اللي حجزت تذكر فيها اول ما قرأت رسالة دكتور عادل... واتصلت بمحمود ......انا رجعه لمحمود. رجعه لحبيبي.... اللي مستنيني في المطار.... رجعه لبسه فستان ابيض.. اصل احنا اتفقنا هطلع من المطار علي المأذون....واخير هنكون سوأ انا وحبيبي.....بعد عقۏبة 5 سنين عشت فيهم انا وهو في فراق وعڈاب.... عقۏبة بسبب ذڼب مليش دخلي لي بيه........ذڼبي اني مطلقه..
وقفلت ريهام دافتر ذكرياتها.. وابتسمت.. وسمعت نداء على الطيارة. أخذت شنطتها ومشېت..
وبصت لدفتر
وحطت جمبه القلم .. ومشېت وسابتهم وراها
ريهام بابتسامة قررت اني مش هكتب عن لحظات السعادة....هعشها واستمتع بيها مع محمود حبيبي
النهاية

 

تم نسخ الرابط