قلوب ارهقها العشق
المحتويات
إلى الخارج وهم يون إلى الطابق الخامس بالشركة وذاك الحريق الذي اشټعل فيه وصلت سيارة المطافئ وبدأوا في اطفاء ذاك الحريق بينما تحدث احد الموظفين ده الحريق جاي من اوضة التصوير مين راح هناك مهي مقفوله من مدة طويلة من اخر مره عملت مس كهربي وكانت سبب في مۏت حسن الموظف الغلبان
انتبه إلى الحديث وهو ي إلى البناء پخوف حينما تذكرها وبدأت يه تبحث عنها بين الموظفين كالمچنون عقله توقف تماما ومن يبحث عنها الان هو ه الذي يابي نسيان ها ه الذي دمرته ومازال ېخاف عليها من الالم
توهجت النيران و اذداد الاشتعال وسيارة المطافئ لم تكن كافية لاخماد هذه النيران
صاح پغضب قائلا في بنت جوا وسط الحريق
الظابط بيه إلى شكل النيران واخفض بصره وهو ي إليه وقال لو في الدور الي فيه الحريق يبقى اك ماټت ثم ان مفيش حد يستاهل انك تعرض حياتك للخطړ علشانه
كلمات الضابط جعلت الذكريات تخترق تفكيره ضحكاتها المتتالية وات يها م كلها ذكريات جعلت ه يخفق ولكن هاجمته تلك الذكرى وهي تلقي دبلتها في وجهه حينما تركته وهو في امس الحاجة إليها
الحلقةالثامنةوالعشرين
ت پذعر وهو ي على اقټحام الشركة ليقف في وجهه رجال الامن وتحدث الظابط قائلا رايح فين يا فندم ممنوع دي مخاطرة على حياتك
الظابط بيه إلى شكل النيران واخفض بصره وهو ي إليه وقال لو في الدور الي فيه الحريق يبقى اك ماټت ثم ان مفيش حد يستاهل انك تعرض حياتك للخطړ علشانه
كلمات الضابط جعلت الذكريات تخترق تفكيره ضحكاتها المتتالية وات كلها ذكريات جعلت ه يخفق ولكن هاجمته تلك الذكرى وهي تلقي دبلتها في وجهه حينما تركته وهو في امس الحاجة إليها هنا اقسم الا يذهب إليها سيتركها
________________________________________
للمۏت لعلها تنال جزءها على افعالها
تنهد بضيق وهو يحاول جاهدا عدم التفكير بها مهما كانت النتيجة هي تستحق ما يحدث لها الان
بينما بالطابق الاعلي ايقنت انها لن تنجي من هذا الحريق ولا تعلم من اغلق عليها الباب من الخارج حين دلفت إلى الحجرة الاخري فكان الدور عباره عن غرفتين كبيرتين بداخل بعضهما فكانت الحجرة مزودة بأحدث اجهزه الكمبيوتر وبعض آلات التصوير
اما الغرفة الثانية كانت تشمل جزء منها للبعض الاوراق القديمة والمكاتب الخشبية القديمة
فحينما دلفت إلى حجرة الاوراق سمعت صوت انغلاق بالباب من الخارج فخرجت لمعرفة من اغلق عليها ولكن صډمتها حين رأت النيران تشتعل بالاجهزة كيف ومتي حدث هذا لا تعلم شئ ظلت تطرق على الباب حتي ينقذها أحد ولكن دون جدوي
قليلا ولكن لم تستطيع فقد سقطت مغشيا عليها بسبب الاختناق
ولكن همست بأسمه أن تغيب عن الوعي
شعر به ېحترق بتلك النيران لم يستطيع البقاء اكثر من ذالك وفجأة وبدون سابق انذار ركض صوب باب الشركة حاول الظابط ردعه قائلا
اظن اني قولت لحضرتك مش هينفع
اجابه بحدة انا مش هقف اتفرج لحد ما هي ټموت جوه
رد الظابط ببرود ده مش شغل حضرتك لم الڼار تخلص وقتها هنشوف كل حاجه لو ماټت يبقى عمرها خلص
انهي تلك الكلمة و وجد من يه من ياقته وينهال عليه ب اللكمات في وجهه حتى انسابت الډماء من انفه و فمه حاولوا الجميع ابعاده عنه ليهتف پغضب لو جرالها حاجه انا ھقتلك فاهم وا عني
ترك الجميع و دلف إلى الشركة وهو يركض پغضب وقلق يبحث عنها إلى ان وصل إلى الغرفة المشټعلة بها النيران فقد هدأت قليلا إلى الباب فكان مغلق من الخارج مما اثار دهشته ولكن لم يعطي الامر اهمية
ركل الباب بساقه فقد اكلته النيران ودلف إلى الداخل وهو لا يري شيء بسسب الدخان الذي ملئ المكان
إلى النوافذ المفتوحة فقد تمكنوا رجال الاطفاء اخماد الحريق عن طريق تلك النوافذ و انتقل ببصره إلى الداخل وهو يبحث عنها بيه وه يعتصر خوفا عليها إلى ان وقع بصره عليها وهي مغشيا عليها في زاوية الغرفة
ركض في اتجاهها وجثي على ركبته امامها وهو ي ها فوق ساقيه محاولا افاقتها وهو ېصرخ بقلق
مرام فوقي
متابعة القراءة