احد الملوك
تعجب الرجل كثيراً ولم يتكلم ،،
دخلوا على قرية طلبوا الماء للشرب فاعطوهم الحليب،،
فقام الشاب .. وشرب هو وأعطى للرجل بعده،،
ثم دخلوا قرية أخرى طلبا الماء..وأعطوهم الماء
فقام الشاب.. وأعطى للرجل أولا ثم شرب هو،،
قال الرجل في نفسه لم يحترمني في الحليب وأعطاني الماء اولاً ،،
قال الرجل لن اُزوجه إبنتي،، فإن السفر يكشف الناس على حقيقتها،،
وعادا من السفر وقص كل شيء على ابنته،،
فقالت البنت لأبيها ..
،، أنه نعم الرجل ،،
فقال الأب كيف ذلك،،
قالت البنت :
- الغنم الاولى.. فيها الكباش أكثر من النعاج
- والمقپرة،، من ترك ذرية هو حي،،
ومن لم يترك فهو مېت،،
- والبستان.. إن كان صاحبه عمله بماله فهو أخضر وإن كان بالدَين هو يابس..
- أما الحليب ،، عند وضعه في الإناء ينزل الحليب ويصعد الماء..هو شرب الماء واعطاك الحليب،،
- وأما البئر فان الماء الصافي يصعد للأعلى أعطاك أنت اولاً،، .. فزوجها له،،
- وعند دخوله عليها وضع يده على رأسها،،
قال لها ،، لمن هذا الرأس،،
قالت كان_رأسي _ وأصبح _ رأسك،
فقال لها تهيئي للسفر،
انا لست راعي الغنم.
أنا ملك ابن ملك وقد خرجت للبحث عنكِ .