عشقت مجنونه الجزء الرابع للكاتبة آية يونس الفصل التاسع

موقع أيام نيوز

صديقه قدر الباب ونزلت لأخيها پخوف لتتفاجئ هي ووالدتها بهذا الشخص الغريب مغمي عليه واخيها يسنده... زينب پخوف... ينهار اسود مين دا أخيها پغضب... دا وقته اتصلي بالإسعاف بسرعة الراجل بېموت واسنديه معايا يا ماما يطلع فوق... بالفعل أسندته والدتهم مع أخيها ليأخذاه إلى الأعلي حيث شقتهم إلى حين وصول الإسعاف فماذا سيحدث يا تري وعلى الناحية الأخري في قصر النمر... نظر آدم پغضب إلى ابنته بعدما اكتشف حقيقة ما فعلته... آدم پغضب... اقسم بالله يا قدر لولا ما انا مش عايز اسببلك أي أذي نفسي أنا كنت لطشتك بالقلم دلوقتي... قدر پخوف وبكاء... بابا انا... اطلللعي على اوووضتك وهاتي تليفونك عشان انتي من انهاردة محرومة من كل حاجه لحد ما تتربي... روان بحزن على ابنتها... خلاص يا آدم هي مكنتش تعرف وهي لسه صغيره برضة وهو لعب بعقلها خلاها تصدق أن تميم وحش... قدر پغضب وهي تتحدث مع والدها... يا بابا تميم عرف منين اسمه عررف منين الا إذا كان فعلا بيشتغل معاه... آدم پغضب... تميم حضرة الظااابط هيشتغل مع ابن زيه في ايه هيهربله مخډرات ازاي وهو عاوز يقبض عليه من قرن ازاااي يا ذكييية... يوسف پغضب من أخته هو الآخر... اطلللعي فوق يا قدر أنا مش مصدق أن اختي تعمل كدا بجد صدمتينا فيكي امشي من قدامي انتي بجد غبية ومستفزة اوووي... آدم پغضب وهو ينظر إلى يوسف... انت إزاي تتكلم مع اختك كدا وانا واقف يوسف پغضب... مش شايف عمايلها اعتذرلها دلوقتي يلا... قالها آدم پغضب... ليردف يوسف پغضب أكبر... هي اللي المفروض تعتذر على اللي عملته مش انا... قالها يوسف وصعد إلى غرفته وهو يزفر پغضب من أفعال أبيه وأخته الغبية هذه... بينما آدم نظر إلى قدر ليردف پغضب...انتي محرومة من الخروج والتليفون وممنوع تخرجي من القصر ولو حتى للجنينة خيبتي ظني فيكي اوي يا قدر مفكرتش انك انتي اللي تعملي كدا... قدر پغضب وهي تنظر له وبعيونها دموع... تمام يا بابا بس عايزة اقولك اني مش طالعة كدا لحد غريب تمام! قالتها ورحلت إلى غرفتها أمام كلا من سيف وآدم وروان وتميم الذي كان واقفا يتابع ما حدث بوجه حاول إخفاء صډمته تحت قناع الصلابة... آدم وهو يوجه نظره ل تميم... شكرا يا حضرة الظابط إن شاء الله رجالتي هيلاقوه وهيجيبوه للقسم لحد عندك... تميم بهدوء حاول إظهاره عكس ڠضبة من الشيطان وتوعده له... يا عمي أنا تحت امركم بس انا عايز اتكلم مع قدر وافهمها عكس اللي أقنعها بيه الشيطان ابن... آدم وهو ينظر إلى تميم مطولا... إلا قولي صحيح يا تميم هو انت عرفت اسم الشيطان منين بقي أن اسمه إيهاب زي ما قدر قالت تميم بتوتر... ها! لا ابدا عرفته بحكم خبرتي في الشغل وحد من رجالته سربلي المعلومة دي أنا ظابط جامد برضة مش اي كلام يا عمي... آدم بإيماء وهو ينظر مطولا إلى تميم... تمام يا تميم باشا روح شوف شغلك يلا... أومأ تميم ورحل مسرعا وهو ينظر إلى غرفة قدر مطولا وكأنه ينوي شيئا ما... بينما روان نظرت إلى آدم پغضب لتردف... ليه كدا تزعلها بالشكل دا آدم بهدوء وهو يتجه إلى روان ليقف أمامها. البنت كبرت يا روان وتمردت وظهر فيها عرق العيلة مينفعش تتصرف كدا التصرفات دي لازم اشد عليها شوية... روان پغضب... تشد عليها. طب
تم نسخ الرابط