العشق والاڼتقام
المحتويات
بتأخذ حمام دفئ لترخه أعصبها وكانت دموعها ټنهار من عينها پألم ف هو كسر نفسها لمتعته
يا لها من ألم تشعر بهي الأنثى عندما تفقد شئ لا تملك غيرا سوا لتعطيه لمن يحبها وتشعر معاه بالطمئنان وتتفجأ بالقدر يلعب في أحلمها ويأخذ أحد لا يستحق هذا.
بتقوم من البنيو بتلف المنشفهعلى شعرها وبتدلف إلى الخارج بتجد ملابس على السرير بتبتسم بسخريه وبيتبدل ملابسها وبتخرج خارج الغرفه پخوف منه
نهال بتجري بتدخل
البلاكونه بتطلع على الكرسي الموضوع وبتقف على السور وووو
يتبع
حبيبه_الشاهدالفصل_الثالث_عشر
بين_العشق_والأنتقام
نهال بتقف على الثور مستعده لتقفظ في إي لحظه
نهال بتتشاهد وبتغمض عنيها وهي مستعده لدفع نفسها بترخي أعصبها وهي تقدم رجليها إلى الهواء..
كريم بيشدها ليه بسرعه بتقع بتفضل مبرقه لي أتجاه واحد وكريم بيهز فيها پعنف لغيط أما بيغم عليها من الخۏف كريم بيحملها وبيتجه بيها إلى الأسفل بيضعها في
السياره وبينطلق متجه إلى المستشفى بعد وصوله بيجد أحد الأطباء وممرضتين وترولي يقفون في أنتظرهم بيضعها على الترولي وبيدلفه إلى المستشفى بيضعها في أحد الغرف بينتظر كريم خروج الطبيب ليخبره ما بها
الطبيب للأسف هي أتعرضت لصدمه عصبيه ودا أثر عليها لانها فقدت النطق لازم تتابع مع دكتور نفساني
كريم بتنهيد دي كانت هتنتحر
الطبيب أنا قولتلك يا بشمهندس كريم لازم تتابع مع دكتور نفساني ودا أحسن حل ليها
كريم هتفوق أمتا
الطبيب بعد ساعتين وياريت تتابع معاها الأدويه بس تعرف تتعامل معاها لانها مابتكنش عارفه ولا حسا هي بتعمل ايه لازم تحقنها بمهدء قبل ما تعمل حاجه في نفسها ولا في حد حوليها
الطبيب بيمشي وهو بيدلف إلى الغرفه
بتستيقظ من أثار المخدر بتجد شمس بجنبها بتنظر إليه بتتأمل ملامحه أتجمعت في عينيها الدموع
بيستيقظ شمس على صوت شهقاتها
شمس هشششش أنت كويسه في حاجه تعباك أجبلك الدكتوره
قمر بشهقات أنا والله ماحام..
شمس بمقطعه أنا عارف كل حاجه أنت ملكيش ذنب بس عايزك تعرفي طول ما أنت معايا محدش هيعملك حاجه
شمس بحزن ظاهر في نابرت صوته عارف
أنك مش هتقدري تسمحيني بس أوعدك بعد ما أطمن عليك هطلاقق
بيزيد بكائها أكتر
شمس يلا جهزي نفسك علشان... بيقطع حديثه رنين هاتفه بيتحدث بيظهر على ملامحه معالم الصدمه بيقوم يخرج وهو طارق قمر محتاره
بعد خروجه بتغلق عيناها لتستريح من هذا الألم التي تشعر به بتتفجأ بأحد يقتم نفسها...
الدوار بتصرخ بصوت عالي لغيط أما كل إلي في الدوار بيدلف إلى الداخل بيأخذ نجاح إلى المستشفى بتدلف نجاح إلى غرفة العمليات أحدى الحراس بيخبر شمس بما حصل
بعد وقت بيخرج الطبيب إلى الخارج بتروح عليه زينه
زينه هي مالها يا دكتور
الطبيب للأسف البقاء لله
زينه يفرح حاولت أن تخفيها إي أنت بتقول إي
الطبيب شدي حالك البقاء لله
زينه پبكاء مزيف لا مش هتسبني إهنه لااااا يااااماااا لااااا
الغفير بحزن خلاص يا ست زينه خاليك قويه علشان چوزك محتاجك في دلوقتي.
زينه بخبث أيوا عارف شمس خاليه يجيلي أنا محتاجه دلوقيتي
الغفير أنا خابرته وهو على وصول
في مصر
بيدلف وهو متنكر في زي طبيب بيدلف إلى غرفتها بينظر حوله بيأخذ وساده من على الاريكه وبيضعها على وجهها
بتحاول ضاړبه ولاكن لم تعرف حاولت الأفلات منه بدون جدوا
بيتفجأ بدخول أحد ويمسك به من رقبته محولت قت.. له
نهال بتفوق بتجد نفسها في المستشفى بتتعدل بستغراب بتشيل الكلونه من يديها وبتقف تخرج برا الغرفه بتسند على الحائط بسبب هذا الدوران التي تشعر بها بتهبط الدرج
في نفس الوقت كريم بيخرج من المصعد بيدلف إلى غرفتها ولاكن لم يجدها طرقه على باب المرحاض لم يأتي إي رد بيفتح الباب وبيتصدم من عدم وجودها بيجري برا الغرفه بيهبط الدرج مسرع لعندما يراها أسرع إليها وأمسك بها من يديها
كريم بعصبيه أنت مجنونه عايزه تهربي مني بس إلي أنت متعرفهوش أنك لو في بطن الأرض هجيبك تحت رجلي أنت فهما
أكتفت بأنها تنظر إليه ببرود بينظر لها بتعجب من هدوءها المعتاد لم يطول معرفته بها ولاكن هي تختلف عن الأخرون في كل شئ سحبها من يديها بعد ما فاك من تفكيره أخذها
وتوجه إلى الخارج ركبها
السياره وأغلق الباب وهو ركب بجانبها وأنطلق إلى مكان مجهول بالنسبة لها لم تعطيه إي أهميه كانت تنظر من النافظه وهي مستندا برأسها على
الذجاج ولم تسمح بدموعها أن ټنهار ثانين أمام أحد
بيصفف سيارته أمام مبنا بتنزل من السياره
متابعة القراءة